Search
Search

مخطوطة – رسالة في تحري وقت يرجى فيه إجابة الدعاء والتضرع إلى الله تعالى من جهة التنجيم

نبذة عن كتاب مخطوطة – رسالة في تحري وقت يرجى فيه إجابة الدعاء والتضرع إلى الله تعالى من جهة التنجيم

عنوان المخطوط: رسالة في تحري وقت يرجى فيه إجابة الدعاء والتضرع إلى الله تعالى من جهة التنجيم ( ).
المؤلف: يعقوب بن إسحاق بن الصباح بن عمران بن إسماعيل الكندي، أبو يوسف ت 260 هـ/ 873م ( ).
عدد الأوراق وقياساتها: 194/ ب ـ 195/ آ، الورقة 173 × 126 ـ 128 × 086 عدد الأسطر: (21).
أوله: بسم الله الرحمن الرحيم، هذه رسالة كتبها أبو يوسف يعقوب بن إسحاق الكندي، رَحِمَهُ اللهُ في تحرير وقت يرجى فيه إجابة الدعاء والتضرع إلى الله تعالى؛ من جهة التنجيم؛ إلى سائل سأله ذلك. قال: هذا أسعدك الله من المسائل المعتاصة على الروحانيين، فضلاً عن ذوي الأجساد الناقصة؛ إلا لمن منحه الله تعالى معرفة ذلك من جهة النعت والرسالة، فالوقت المستدلّ به على موضعه من جهة التنجيم، إذ كان مذاهب القوم في دلالة القوى السماوية على الأشخاص الكائنة الفاسدة…
آخره:… قال أبو يوسف يعقوب بن إسحاق الكندي: إنّ لكل واحدٍ منهما حالاً في إجابة الدعاء في كثير من الأحوال والأعمال والمواليد وابتداءات الأعمال في الملل والدول، وفي تحاويل سِنِىِّ العالم، إنها مرسومة في كتب القوم لا مترائية منهم على أهل العلم والمستحقين له، إنما ستروه على السفهاء، وأهل الجهل، لأنهم يستعملونها في شهواتهم، وفيما يضرّ ولا ينفع، فهذه أسعدك الله؛ كل ما حضر لي، وأحضره الفكر، نفعك الله به، وتغمّدك بعفوه وغفرانه. هـ
ملاحظات: مواصفاته مطابقة لمواصفات الرَّقْم الْحَمِيْدِيّ: 1461/ 1.

بيانات كتاب مخطوطة – رسالة في تحري وقت يرجى فيه إجابة الدعاء والتضرع إلى الله تعالى من جهة التنجيم

العنوان

رسالة في تحري وقت يرجى فيه إجابة الدعاء والتضرع إلى الله تعالى من جهة التنجيم

المؤلف

يعقوب بن إسحاق بن الصباح بن عمران بن إسماعيل الكندي، أبو يوسف ت 260 هـ/ 873م

رقم المخطوطة

1461-38

عدد الأسطر

21

عدد الأوراق وقياساتها

194/ ب ـ 195/ آ، الورقة 173 × 126 ـ 128 × 086

أوله

بسم الله الرحمن الرحيم، هذه رسالة كتبها أبو يوسف يعقوب بن إسحاق الكندي، رَحِمَهُ اللهُ في تحرير وقت يرجى فيه إجابة الدعاء والتضرع إلى الله تعالى؛ من جهة التنجيم؛ إلى سائل سأله ذلك. قال: هذا أسعدك الله من المسائل المعتاصة على الروحانيين، فضلاً عن ذوي الأجساد الناقصة؛ إلا لمن منحه الله تعالى معرفة ذلك من جهة النعت والرسالة، فالوقت المستدلّ به على موضعه من جهة التنجيم، إذ كان مذاهب القوم في دلالة القوى السماوية على الأشخاص الكائنة الفاسدة…

آخره

… قال أبو يوسف يعقوب بن إسحاق الكندي: إنّ لكل واحدٍ منهما حالاً في إجابة الدعاء في كثير من الأحوال والأعمال والمواليد وابتداءات الأعمال في الملل والدول، وفي تحاويل سِنِىِّ العالم، إنها مرسومة في كتب القوم لا مترائية منهم على أهل العلم والمستحقين له، إنما ستروه على السفهاء، وأهل الجهل، لأنهم يستعملونها في شهواتهم، وفيما يضرّ ولا ينفع، فهذه أسعدك الله؛ كل ما حضر لي، وأحضره الفكر، نفعك الله به، وتغمّدك بعفوه وغفرانه. هـ

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

کتب ذات صلة

روابط التحميل

الرابط المباشر

شارک مع الآخرین :