Search
Search

نبذة عن كتاب مخطوطة – رسالة متعلقة بالفروع في التعذير

عنوان المخطوط: رسالة متعلقة بالفروع في التعذير ( ).
المؤلف: مُلا قاسم بن عبد الله، عذاري الچَلَبِيْ (ت 901هـ ـ 1495م) ( ).
عدد الأوراق وقياساتها: 159/ ب ـ 160/ آ، الورقة 205 × 128 ـ 147 × 085 عدد الأسطر: (25).
أوله: بسم الله الرحمن الرحيم، وبه نستعين، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيد الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين؛ أما بعد: فقد قال المولى الأعظم؛ أعلم علماء العالم، برهان الطريق، محمود بن تاج الشريعة، في وقاية الرواية، فصل في التعذر. أقول: هو خبر مبتدأ محذوف، والفصل في اللغة: القطع والتمييز، والمراد به ههنا: المعنى العُرفي الذي هو عبارة عن مسائل مخصوصة باحثة عن أحوال التعزير وأحكامه…
آخره:… وإذا تعذر تبليغه حداً… إلخ. ينادى بأعلى صوت؛ على ترجيح رواية الشديد؛ كما يظهر لمن ألقى السمع وهو شهيد، وإلا كان الواجب أن يقول: وإذا تعذّر بلوغه حداًّ. والله يعلم بحقيقة الحال، وهو العليم الكبير المتعال، ونُصلّي على مبين الحرام والحلال، وعلى آله وأصحابه خير الأصحاب وخير الآل، وما حملني على تسويد هذا المقال إلا الاعتماد على سِعة لطفكم العال؛ إلى من له السؤال.
ملاحظات: مواصفاته مطابقة لمواصفات الرَّقْم الْحَمِيْدِيّ: 1460/ 1. رقم السي دي: 18722.

كتابلينك أول محرك البحث الذكي للكتب!

بيانات كتاب مخطوطة – رسالة متعلقة بالفروع في التعذير

العنوان

رسالة متعلقة بالفروع في التعذير

المؤلف

مُلا قاسم بن عبد الله، عذاري الچَلَبِيْ (ت 901هـ ـ 1495م)

رقم المخطوطة

1460-49

عدد الأسطر

25

عدد الأوراق وقياساتها

159/ ب ـ 160/ آ، الورقة 205 × 128 ـ 147 × 085

أوله

بسم الله الرحمن الرحيم، وبه نستعين، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيد الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين؛ أما بعد: فقد قال المولى الأعظم؛ أعلم علماء العالم، برهان الطريق، محمود بن تاج الشريعة، في وقاية الرواية، فصل في التعذر. أقول: هو خبر مبتدأ محذوف، والفصل في اللغة: القطع والتمييز، والمراد به ههنا: المعنى العُرفي الذي هو عبارة عن مسائل مخصوصة باحثة عن أحوال التعزير وأحكامه…

آخره

… وإذا تعذر تبليغه حداً… إلخ. ينادى بأعلى صوت؛ على ترجيح رواية الشديد؛ كما يظهر لمن ألقى السمع وهو شهيد، وإلا كان الواجب أن يقول: وإذا تعذّر بلوغه حداًّ. والله يعلم بحقيقة الحال، وهو العليم الكبير المتعال، ونُصلّي على مبين الحرام والحلال، وعلى آله وأصحابه خير الأصحاب وخير الآل، وما حملني على تسويد هذا المقال إلا الاعتماد على سِعة لطفكم العال؛ إلى من له السؤال.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

روابط التحميل

الرابط المباشر