مخطوطة – رسالة متعلقة بعلم المعاني رداً على أن فصل الشريف في قوله الفصل الأول في ضبط معاقد علم المعاني
عنوان المخطوط: رسالة متعلقة بعلم المعاني رداً على أن فصل الشريف في قوله الفصل الأول في ضبط معاقد علم المعاني ( ).
المؤلف: أحمد بن سُلَيْمَان بن كمال پاشا، ت 940هـ/ 1534م ( ).
عدد الأوراق وقياساتها: 38/ ب ـ 39/ ب، الورقة 205 × 128 ـ 148 × 082عدد الأسطر: (25).
أوله: بسم الله الرحمن الرحيم، وبه العون والنصر، الحمد لله رب العالمين، وَصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه أجمعين، وبعد فقد قال الشريف العلامة قدس سره في شرحه للمفتاح: الفصل الأول في ضبط معاقد علم المعاني. إلى قوله: ولما أراد ضبط التراكيب التي هي موضوع المعاني. أقول: موضوع العلم ما يبحث فيه عن أعراضه الذاتية التي لا توجد في غيره، ولا يكون وجودها فيه بواسطة ما يندرج تحته، ومعنى البحث عنها حملها فيه إمّا على الموضوع نفسه، أو على عرضه الذاتي، أو على نوعه، والبحث في علم المعاني عن أحوال المسند إليه والمسند، وما يتعلق بهما، ليس بحثاً عن التراكيب…
آخره:… أو في التميز، وذهاب عدم مجامعة الخطأ في الأول مع كمال التميز يقتضي وقوع الخطأ فيه معه، ولا معنى له، فاعتبار معنى الذهاب والبقاء يستلزم عدم تقدير الإنتفاء بعد فضلاً دائماً. تمت الرسالة الشريفة، والمجلة المنيفة، بعون الله تعالى، وحسن توفيقه، وَصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه أجمعين.
ملاحظات: مواصفاته مطابقة لمواصفات الرَّقْم الْحَمِيْدِيّ: 1460/ 1. رقم السي دي: 18722.
شارك الكتاب مع الآخرين
بيانات الكتاب
| العنوان | رسالة متعلقة بعلم المعاني رداً على أن فصل الشريف في قوله الفصل الأول في ضبط معاقد علم المعاني |
|---|---|
| المؤلف | أحمد بن سُلَيْمَان بن كمال پاشا، ت 940هـ/ 1534م |
| رقم المخطوطة | 1460-16 |
| عدد الأسطر | 25 |
| عدد الأوراق وقياساتها | 38/ ب ـ 39/ ب، الورقة 205 × 128 ـ 148 × 082عدد الأسطر: (25). |
| أوله | بسم الله الرحمن الرحيم، وبه العون والنصر، الحمد لله رب العالمين، وَصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه أجمعين، وبعد فقد قال الشريف العلامة قدس سره في شرحه للمفتاح: الفصل الأول في ضبط معاقد علم المعاني. إلى قوله: ولما أراد ضبط التراكيب التي هي موضوع المعاني. أقول: موضوع العلم ما يبحث فيه عن أعراضه الذاتية التي لا توجد في غيره، ولا يكون وجودها فيه بواسطة ما يندرج تحته، ومعنى البحث عنها حملها فيه إمّا على الموضوع نفسه، أو على عرضه الذاتي، أو على نوعه، والبحث في علم المعاني عن أحوال المسند إليه والمسند، وما يتعلق بهما، ليس بحثاً عن التراكيب… |
| آخره | … أو في التميز، وذهاب عدم مجامعة الخطأ في الأول مع كمال التميز يقتضي وقوع الخطأ فيه معه، ولا معنى له، فاعتبار معنى الذهاب والبقاء يستلزم عدم تقدير الإنتفاء بعد فضلاً دائماً. تمت الرسالة الشريفة، والمجلة المنيفة، بعون الله تعالى، وحسن توفيقه، وَصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه أجمعين. |
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.