Search
Search

مخطوطة – سعادة الماجد بعمارة المساجد، ورغبة طالب العلوم إذا غاب عن درسه في أخذه المعلوم

نبذة عن كتاب مخطوطة – سعادة الماجد بعمارة المساجد، ورغبة طالب العلوم إذا غاب عن درسه في أخذه المعلوم

عنوان المخطوط: سعادة الماجد بعمارة المساجد، ورغبة طالب العلوم إذا غاب عن درسه في أخذه المعلوم ( ).
المؤلف: حسن بن عمار الشُّرُنْبُلالي، الحنفي (ت 1069هـ ـ 1659م) ( ).
الأوراق: (191/ ب ـ 194/ ب). أبعاد الورقة: 213 × 147 ـ 142 × 094، عدد الأسطر: (23).
أوله: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله الذي جعل بناء المساجد قصوراً لبانيها في أعلى عليين، تفضُّلاً منه وترغيباً للمُحسنين… وبعد فهذه: سعادة الماجد بعمارة المساجد، ورغبة طالب العلوم إذا غاب عن درسه في أخذه المعلوم، جمعها الفقير إلى لطف الله الخفي أبو الإخلاص حسن الوفائي الشُّرُنْبُلالي الحنفي، حين ورد السؤال عن هذه الحادثة، رغبة في النعمة الأَبَدِيَّة للأمة الوارثة، وصورتها: سؤال في وقف على مدرسة أو مسجد تخرب ولم يُرجَ عَودُ ذلك كما كان…
آخره:…. وإذا عَلِمْتَ الحُكم في المسجد ووَقْفِهِ وعِلته ووجه عدم نقلِهما، فلا تنقل أوقاف على مدرسته جعلت تقوية لأهل العلم وإحياءً له بصرفها لغير ذلك… لكن فيما تقدم عن قاضيخان ( )؛ ما يشهد له حيث عَلَّلَ بأنَّ الكِتابة من جُملة التعليم، والله أعلم. انتهى كلامه. تمت بحمد الله تعالى تأليفاً في آخر جمادى الثاني سنة خمسين وألف 1050 هـ، وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه تسليماً كثيراً، والحمد لله وحده.

بيانات كتاب مخطوطة – سعادة الماجد بعمارة المساجد، ورغبة طالب العلوم إذا غاب عن درسه في أخذه المعلوم

العنوان

سعادة الماجد بعمارة المساجد، ورغبة طالب العلوم إذا غاب عن درسه في أخذه المعلوم

المؤلف

حسن بن عمار الشُّرُنْبُلالي، الحنفي (ت 1069هـ ـ 1659م)

رقم المخطوطة

503-32

عدد الأسطر

23

أوله

بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله الذي جعل بناء المساجد قصوراً لبانيها في أعلى عليين، تفضُّلاً منه وترغيباً للمُحسنين… وبعد فهذه: سعادة الماجد بعمارة المساجد، ورغبة طالب العلوم إذا غاب عن درسه في أخذه المعلوم، جمعها الفقير إلى لطف الله الخفي أبو الإخلاص حسن الوفائي الشُّرُنْبُلالي الحنفي، حين ورد السؤال عن هذه الحادثة، رغبة في النعمة الأَبَدِيَّة للأمة الوارثة، وصورتها: سؤال في وقف على مدرسة أو مسجد تخرب ولم يُرجَ عَودُ ذلك كما كان…

آخره

…. وإذا عَلِمْتَ الحُكم في المسجد ووَقْفِهِ وعِلته ووجه عدم نقلِهما، فلا تنقل أوقاف على مدرسته جعلت تقوية لأهل العلم وإحياءً له بصرفها لغير ذلك… لكن فيما تقدم عن قاضيخان ( )؛ ما يشهد له حيث عَلَّلَ بأنَّ الكِتابة من جُملة التعليم، والله أعلم. انتهى كلامه. تمت بحمد الله تعالى تأليفاً في آخر جمادى الثاني سنة خمسين وألف 1050 هـ، وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه تسليماً كثيراً، والحمد لله وحده.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

کتب ذات صلة

روابط التحميل

الرابط المباشر

شارک مع الآخرین :