مخطوطة – مجموعة التفاسير (1)

عنوان المخطوط: مجموعة التفاسير ( ). (1)
المُؤَلِّفون: عددٌ غفير بعضهم معروف والبعض مجهول ( ).
عدد الأوراق: 218، المقاييس: 278 × 166 ـ 208 × 095، عدد الأسطر: (29).
أوله: بسم الله الرحمن الرحيم، (بسم الله): هو الذات المحتوي على جميع الكمالات الذاتية والصفاتية والأفعالية (الرحمن): المفيض رحمة الامتنان على جميع الأعيان بفيض الوجود بقضية الحكمة والجود (الرحيم): المنعم على الأعيان الموجودات بنعم الكمالات اللائقة… كأن عين الذات، هذا اللفظ كما قيل: بين الذات والصور العقلية؛ فتأمّلْ. لملا جلال الدين الدواني؛ رحمه الله.
(بسم): الباء: جارّة للمُلابسة كما في الحديث: (بسم الله الذي لا يضرّ مع اسمه شيء) رواه الترمذي؛ رحمه الله تعالى. متعلقة بمحذوف تقديره: بسم الله أقرأ، بقرينة المقام… كما يقال: في <قد جاءكم الرسول بالحق>. فحقاًّ بخلاف ما في سائر معانيها. من حاشية التلويح لبالي پاشا ( )….
آخره:… ومن <الفجر> إلى <التين> لا نسخ، ومن <اقرأ> إلى <العصر> لا نسخ، ومن <العصر>؛ استثناء، ثم إلى الآخر؛ لا نسخ سوى: <لكم دينكم>. واعلم أن الزائد على مائتين وأربعة مختلف فيه، وأن تعيين المواضع يبحث عنه في أول كلّ سورة؛ لأنه أحد الأمور السبعة الملتزم بيانها لك سورة في أولها من تفسير المولى الفناري.
ملاحظات: هذا المخطوط عبارة عن مجموعات من الفوائد والرسائل التي لها علاقة بتفسير القرآن الكريم ابتداء من البسملة، ثم سورة الفاتحة حتى سورة الناس.
البسملة
رسالة <بسم الله> لمُلّا جلال الدين الدواني ( ) [2]، ورسالة <بسم الله> للمولى عبد الكريم أفندي [2ٍ]، ورسالة للمولى الشيخ يحيى المغربي [2]، ورسالة للمولى الفناري ( ). [2].
سورة الفاتحة
[3] برسالة لمعيد زاده [3]، ورسالة لجلال الدين الدواني ( ) وكلام سعد الدين على الكشاف [3]، ورسالة في تسميتها بالسبع المثاني لمجهول [5].
سورة البقرة
[5] برسالة في قوله تعالى: {وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ} ( ). للمولى القريمي [5]، ورسالة لمولانا ابن الحنبلي، ورسالة لمجهول، ورسالة لابن صدر الدين في قوله تعالى: {أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ} ( )، [6]، ورسالة للمولى غني زاده في قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا } ( ) [8]، ورسالة للمولى ابن صدر الدين في قوله تعالى: {وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} ( )، [11]، ورسالة لسري الدين ( ) في قوله تعالى: {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ} ( )، ورسالة العلي العلائي في قوله تعالى: {وَإِذَا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قَالُوا آمَنَّا} ( )، [11]، ورسالة لجلال الدين الدواني ( ) في قوله تعالى: {فَمَا رَبِحَتْ تِجَارَتُهُمْ} ( )، ورسالة لعلي العلائي في قوله تعالى: {أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ السَّمَاءِ} ( )، [12]، ورسالة لحسن چَلَبِيْ في قوله تعالى: {وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ} ( ) ورسالة لچار پردي، وعلى هامشها كلام لابن كمال پاشا، ورسالة صدر الدين في قوله تعالى: {وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ} ( )، [13]، ورسالة طاشكُپري زاده ( ) في قوله تعالى: {هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا} ( ) [14]، وفيها رسالة للمولى سپاهي زاده [16]، ورسالة لابن عبد الغني في قوله تعالى: {يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ} ( )، ورسالة لسري الدين ( ) في قوله تعالى: {أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ} ( )، وله رسالة في قوله تعالى: {وَإِذْ وَاعَدْنَا مُوسَى} ( )، وعلى هامشها رسالة لابن كمال پاشا في قوله تعالى: {فَانْفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا } ( )، ورسالة لعبد الرحيم أفندي في قوله تعالى: {وَإِنَّا إِنْ شَاءَ اللَّهُ لَمُهْتَدُونَ} ( ) [18]، ورسالة لطاشكندي ( ) في قوله تعالى: {أَتُحَدِّثُونَهُمْ بِمَا فَتَحَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ} ( ) [19]، ورسالة من الخاقانية في قوله تعالى: {فَوَلِّ وَجْهَكَ} ( ) وعليها في الهامش لابن كمال پاشا، ورسالة لسري الدين ( ) في قوله تعالى: {وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا} ( )، وله رسالة في قوله تعالى: {وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ} ( ) [20]، وله أيضا رسالة في قوله تعالى: {فَمَنْ بَدَّلَهُ بَعْدَمَا سَمِعَهُ} ( )، ورسالة لملا لطفي ( ) في قوله تعالى: {وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ} ( ) [21]، ورسالة لسري الدين ( ) في قوله تعالى: {زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا} ( ) وعلى هامشها كلام لابن كمال پاشا، ورسالة للقاضي في قوله تعالى: {حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ} ( ) [23]، ويليه قول عصام الدين على القاضي في هذه الآية، وكلام عصام الدين على القاضي في تفسير قوله تعالى: {أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلَإِ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ} ( )، ورسالة لسري الدين ( ) في قوله تعالى: {وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ} ( ) [24]، ورسالة لعبد الباقي البغدادي في قوله تعالى: {وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ} ( )، ورسالة من الإفادات القطبية في قوله تعالى: {وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ} ( )، ورسالة قطبية في قوله تعالى: {وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتَى} ( )، ورسالة لسري الدين ( ) في قوله تعالى: {وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتَى} ( ) [25]، ورسالة لسري الدين ( ) في قوله تعالى: {الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا} ( )، ورسالة لعزمي زاده ( ) في قوله تعالى: {فَإِنْ لَمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ} ( )، ورسالة لابن الصدر في قوله تعالى: {وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ} ( ) [26].
سورة آل عمران
رسالة لمعيد زاده في قوله تعالى: {يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ} ( )، ورسالة لعلي العلائي في قوله تعالى: {مَا عَمِلَتْ مِنْ سُوءٍ تَوَدُّ} ( )، ورسالة لفتح الله الحلبي في قوله تعالى: {قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ} ( ) [27]، ورسالة لسري الدين ( ) في قوله تعالى: {مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتَابَ} ( )، ورسالة لعبد الباقي ابن طورسون في قوله تعالى: {وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ} ( ) [28]، وقول القاضي البيضاوي ( ) وعصام الدين في تفسير قوله تعالى: {وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ} ( )، ورسالة لعلي العلائي في قوله تعالى: {ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ} ( ). وفي هامش هذه الورقة بحث الاستثناء المفرغ والظرفية [30]، ورسالة لمحمد الدواني في قوله تعالى: {ذَلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ} ( ). وفيها رسالة لابن الصدر الشرواني [31].
سورة النساء
رسالة قطبية في قوله تعالى: {مَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ} ( )، ورسالة لعبد الرحيم أفندي في قوله تعالى: {فَإِنْ لَمْ تَكُونُوا دَخَلْتُمْ بِهِنَّ} ( ) [32]، ثم كلام ابن كمال پاشا في قوله تعالى: {وَأَرْسَلْنَاكَ لِلنَّاسِ رَسُولًا وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا} ( )، ورسالة لابن صدر الدين في قوله تعالى: {لَكِنِ اللَّهُ يَشْهَدُ} ( ). [33].
سورة المائدة
رسالة لعلي العلائي في قوله تعالى: {كَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ} ( ) [33]، وكلام عصام الدين من الأطول في قوله تعالى: {تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلَا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ} ( )، وكلام سري الدين ( ) في قوله تعالى: {تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي} ( ) من رسالته للمشاكلة [35].
سورة الأنعام
ورسالة لابن كمال پاشا في قوله تعالى: {ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ} ( )، وكلام صدر الدين زاده في قوله تعالى: {وَهُوَ اللَّهُ فِي السَّمَاوَاتِ وَفِي الْأَرْضِ يَعْلَمُ سِرَّكُمْ وَجَهْرَكُمْ وَيَعْلَمُ مَا تَكْسِبُونَ} ( )، ومقالة المولى المزبور في قوله تعالى: {وَلَوْ جَعَلْنَاهُ مَلَكًا لَجَعَلْنَاهُ رَجُلًا وَلَلَبَسْنَا عَلَيْهِمْ مَا يَلْبِسُونَ} ( )، ورسالة لعلي العلائي في قوله تعالى: {وَلَوْ جَعَلْنَاهُ مَلَكًا لَجَعَلْنَاهُ رَجُلًا وَلَلَبَسْنَا عَلَيْهِمْ مَا يَلْبِسُونَ} ( ) [36]، ورسالة لابن الصدر في قوله تعالى: {سَيَقُولُ الَّذِينَ أَشْرَكُوا لَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا أَشْرَكْنَا وَلَا آبَاؤُنَا} ( ) [37]، وفيها مقالات عبد الرحيم أفندي المفتي على القاضي، ورسالة لسري الدين المصري ( ) في قوله تعالى: {هَذَا رَبِّي} ( )، وله مقالة في قوله تعالى: {قَالَ لَا أُحِبُّ الْآفِلِينَ} ( ) [38]، ورسالة لأحمد القزويني في قوله تعالى: {يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لَا يَنْفَعُ نَفْسًا} ( ) [39]، وفيها لمير پادشاه، وفيها لمولانا ابن الصدر [40]، وفيها للحسن النكثاري، وفيها ليحيى چَلَبِيْ المدرس [41]، وفيها لسنان أفندي محشي القاضي [42]، وفيها لمحمد السمرقندي [43]، وفيها لمولانا خُسْرُو، ت 885هـ/1480م ( )، وفيها لقره چَلَبِيْ [44]، وفيها مقالة كشف الكشاف، وفي هامش هذه الورقة كلام سعد الدين، وفيها طاشكُپري زاده ( ). [47]، وفيها لمعيد زاده [49].
سورة الأعراف
رسالة لسري الدين ( ) في قوله تعالى: {فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ لَمْ يَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ} ( )، ورسالة لمعيد زاده في قوله تعالى: {فَوَسْوَسَ لَهُمَا الشَّيْطَانُ لِيُبْدِيَ لَهُمَا مَا وُورِيَ عَنْهُمَا مِنْ سَوْآتِهِمَا} ( )، ورسالة لصدر الدين زاده في قوله تعالى: {إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ} ( ) [50]، ورسالة لابن الصدر في قوله تعالى: {وَإِذَا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلَى أَدْبَارِهِمْ نُفُورًا} ( )، ورسالة لحضرت بك چَلَبِيْ [51]، ورسالة لابن الصدر في قوله تعالى: {مَا يَكُونُ لَنَا أَنْ نَعُودَ فِيهَا إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ} ( )، وله رسالة في قوله تعالى: {فَإِذَا جَاءَتْهُمُ الْحَسَنَةُ قَالُوا لَنَا هَذِهِ وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَطَّيَّرُوا بِمُوسَى وَمَنْ مَعَهُ} ( ) [52]، ومقالة لكشاف وسعد الدين في قوله تعالى: {وَقَطَّعْنَاهُمْ فِي الْأَرْضِ أُمَمًا مِنْهُمُ الصَّالِحُونَ وَمِنْهُمْ دُونَ ذَلِكَ وَبَلَوْنَاهُمْ بِالْحَسَنَاتِ وَالسَّيِّئَاتِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ} ( )، ورسالة لابن الصدر في قوله تعالى: {أَوْ تَقُولُوا إِنَّمَا أَشْرَكَ آبَاؤُنَا مِنْ قَبْلُ وَكُنَّا ذُرِّيَّةً مِنْ بَعْدِهِمْ أَفَتُهْلِكُنَا بِمَا فَعَلَ الْمُبْطِلُونَ} ( ).
سورة الأنفال
رسالة لعلي بن عبد العزيز في قوله تعالى: {يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَنْفَالِ قُلِ الْأَنْفَالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ} ( )، ورسالة لابن الصدر في قوله تعالى: {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ} ( )، ورسالة له أيضا في قوله تعالى: {ذَلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ وَأَنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ} ( ). [55].
سورة التوبة
رسالة لسري الدين ( ) في قوله تعالى: {وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَعْلَمُونَ} ( )، وفيها لواحد من الروم [59]، ومقالة لابن الصدر في قوله تعالى: {كَيْفَ يَكُونُ لِلْمُشْرِكِينَ عَهْدٌ عِنْدَ اللَّهِ وَعِنْدَ رَسُولِهِ} ( )، ورسالة في قوله: {لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئًا وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ} ( )، وفيها مقالة لواحد من الفضلاء، ومقالة لسري الدين ( ) في قوله تعالى: {إِنْ نَعْفُ عَنْ طَائِفَةٍ مِنْكُمْ نُعَذِّبْ طَائِفَةً بِأَنَّهُمْ كَانُوا مُجْرِمِينَ} ( ) [60]، ورسالة لابن الصدر في قوله تعالى: {اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لَا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ} ( )، ورسالة لطاشكُپري زاده ( ) في قوله تعالى: {اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لَا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ} ( )، ومقالة لابن الصدر في قوله تعالى: {وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ} ( ) [61]، ورسالة لأم ولد زاده في قوله تعالى: {وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلَّا عَنْ مَوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ} ( ) [62]، ورسالة لعزمي زاده ( ) في قوله تعالى: {لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ} ( ). [63].
سورة يونس
رسالة لعزمي زاده ( ) في قوله تعالى: {أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ} ( )، ومقالة لسري الدين ( ) في قوله تعالى: {هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاءً وَالْقَمَرَ نُورًا وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ} ( )، ومقالة لابن الصدر في قوله تعالى: {وَمَا كَانُوا لِيُؤْمِنُوا كَذَلِكَ نَجْزِي الْقَوْمَ الْمُجْرِمِينَ} ( ) [63]، ومقالة له في قوله تعالى: {قُلْ أَتُنَبِّئُونَ اللَّهَ بِمَا لَا يَعْلَمُ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ} ( )، ومقالة لسري الدين ( ) في قوله تعالى: {وَمَا كَانَ هَذَا الْقُرْآنُ أَنْ يُفْتَرَى مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ الْكِتَابِ لَا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ} ( )، ورسالة لملا جلال في قوله تعالى: {وَجَاوَزْنَا بِبَنِي إِسْرَائِيلَ الْبَحْرَ فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ وَجُنُودُهُ بَغْيًا وَعَدْوًا حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آمَنْتُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ} ( ) [64]، ومقالة لسر الدين في قوله تعالى: {رَبَّنَا اطْمِسْ عَلَى أَمْوَالِهِمْ وَاشْدُدْ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَلَا يُؤْمِنُوا حَتَّى يَرَوُا الْعَذَابَ الْأَلِيمَ} ( ). [66].
سورة هود
مقالة لابن كمال الوزير في قوله تعالى: {وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا} ( )، وفيها رسالة لابن الصدر [66]، وفيها للفاضل ملا چَلَبِيْ، وفيها للفاضل عبد الرحمن أفندي [68]، وفيها للفاضل منقاري زاده ( )، وفيها لسري الدين ( ) [70]، وفيها لواحد من الفضلاء، ورسالة لعلي الفناري ( ) في قوله تعالى: {وَلَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُنَا إِبْرَاهِيمَ بِالْبُشْرَى قَالُوا سَلَامًا قَالَ سَلَامٌ فَمَا لَبِثَ أَنْ جَاءَ بِعِجْلٍ حَنِيذٍ} ( ) [71]، ورسالة لعرفي زاده في قوله تعالى: {وَامْرَأَتُهُ قَائِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَاقَ وَمِنْ وَرَاءِ إِسْحَاقَ يَعْقُوبَ} ( ) [72]، ومقالة لابن الصدر في قوله تعالى: {وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَى بِآيَاتِنَا وَسُلْطَانٍ مُبِينٍ} ( )، وفيها مقالة لسري الدين ( ) [73]، ورسالة لمجهول في قوله تعالى: {يَوْمَ يَأْتِ لَا تَكَلَّمُ نَفْسٌ إِلَّا بِإِذْنِهِ فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَسَعِيدٌ} ( )، وسمعت أن هذه الرسالة الجليلة الشريفة للعلامة قاسم اللليثي السمرقندي [74]، وفيها لميرزاجان الشيرازي (ت 994هـ/ 1586م) ( ) [82]، ورسالة لابن الصدر في قوله تعالى: {وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ} ( ) [83].
سورة يوسف
رسالة لابن الصدر في قوله تعالى: {قَالَ يَا بُنَيَّ لَا تَقْصُصْ رُؤْيَاكَ عَلَى إِخْوَتِكَ فَيَكِيدُوا لَكَ كَيْدًا إِنَّ الشَّيْطَانَ لِلْإِنْسَانِ عَدُوٌّ مُبِينٌ} ( ) [83]، ومقالة لعزمي زاده ( ) في قوله تعالى: {وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَرَاهِمَ مَعْدُودَةٍ وَكَانُوا فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ} ( )، ومقالة لابن كمال الوزير في قوله تعالى: {قَالَ هِيَ رَاوَدَتْنِي عَنْ نَفْسِي وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِنْ أَهْلِهَا إِنْ كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِنْ قُبُلٍ فَصَدَقَتْ وَهُوَ مِنَ الْكَاذِبِينَ} ( )، وفيها رسالة للفاضل محمد الشهير بمدرس زاده [85]، ورسالة لمجهول في قوله تعالى: {الَ لَنْ أُرْسِلَهُ مَعَكُمْ حَتَّى تُؤْتُونِ مَوْثِقًا مِنَ اللَّهِ لَتَأْتُنَّنِي بِهِ إِلَّا أَنْ يُحَاطَ بِكُمْ} ( )، ورسالة لابن الصدر في قوله تعالى: {وَقَالَ يَا بَنِيَّ لَا تَدْخُلُوا مِنْ بَابٍ وَاحِدٍ وَادْخُلُوا مِنْ أَبْوَابٍ مُتَفَرِّقَةٍ} ( ) [86]، ورسالة له في قوله تعالى: {وَإِنَّهُ لَذُو عِلْمٍ لِمَا عَلَّمْنَاهُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} ( )، ومقالة لسري الدين ( ) في قوله تعالى: {قَالُوا يَا أَبَانَا اسْتَغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا إِنَّا كُنَّا خَاطِئِينَ} ( ). [87].
سورة الرعد
مقالة لعزمي زاده ( ) في قوله تعالى: {وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنْهَارًا} ( )، ومقالة له أيضا في قوله تعالى: {الَّذِي يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفًا وَطَمَعًا وَيُنْشِئُ السَّحَابَ الثِّقَالَ} ( ). [88].
سورة إبراهيم
رسالة لعزمي زاده ( ) في قوله تعالى: {وَبَرَزُوا لِلَّهِ جَمِيعًا فَقَالَ الضُّعَفَاءُ لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا إِنَّا كُنَّا لَكُمْ تَبَعًا فَهَلْ أَنْتُمْ مُغْنُونَ عَنَّا مِنْ عَذَابِ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ قَالُوا لَوْ هَدَانَا اللَّهُ لَهَدَيْنَاكُمْ سَوَاءٌ عَلَيْنَا أَجَزِعْنَا أَمْ صَبَرْنَا مَا لَنَا مِنْ مَحِيصٍ} ( ) [88]، ومقالة لابن الصدر ولمجهول في قوله تعالى: {وَتَرَى الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ مُقَرَّنِينَ فِي الْأَصْفَادِ} ( )، ورسالة لابن كمال الوزير في قوله تعالى: {قَالَتْ رُسُلُهُمْ أَفِي اللَّهِ شَكٌّ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَدْعُوكُمْ لِيَغْفِرَ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُؤَخِّرَكُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى} ( ) [89].
سورة الحجر
ورسالة للقاضي في قوله تعالى: {وَحَفِظْنَاهَا مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ} ( )، وفيها رسالة للعلامة منقاري زاده ( ) [89]، ورسالة لمجهول ناقلاً من كلام الإمام حجة الإِسْلام في قوله تعالى: {ذَرْهُمْ يَأْكُلُوا وَيَتَمَتَّعُوا وَيُلْهِهِمُ الْأَمَلُ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ} ( )، {فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي} ( ) [90]، ورسالة لسري الدين ( ) في قوله تعالى: {قَالُوا إِنَّا أُرْسِلْنَا إِلَى قَوْمٍ مُجْرِمِينَ} ( ) [93]، وفيها رسالة للفاضل عبد الرحمن أفندي [94]، وفيها رسالة لشهاب الدين الخفاجي ( ) القاضي [95].
سورة النحل
رسالة لابن الصدر في قوله تعالى: {أَتَى أَمْرُ اللَّهِ فَلَا تَسْتَعْجِلُوهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ} ( )، ورسالة له في قوله تعالى: {قُلْ أَتُنَبِّئُونَ اللَّهَ بِمَا لَا يَعْلَمُ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ} ( ) [95]، ومقالة له أيضا في قوله تعالى: {وَسَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومُ مُسَخَّرَاتٌ بِأَمْرِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ} ( )، ورسالة له في قوله تعالى: {وَأَلْقَى فِي الْأَرْضِ رَوَاسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ وَأَنْهَارًا وَسُبُلًا لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ} ( )، وفيها مقالة للفاضل ملا چَلَبِيْ [96]، ومقالة لسري الدين ( ) في قوله تعالى: {أَفَمَنْ يَخْلُقُ كَمَنْ لَا يَخْلُقُ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ} ( )، ومقالة من مجموعة سري الدين ( ) في قوله تعالى: {وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا} ( )، ورسالة لابن كمال الوزير [97]، ورسالة لابن الصدر في قوله تعالى: {ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ} ( ). [101].
سورة الإسراء
رسالة لابن كمال پاشا من حاشية الكشاف في قوله تعالى: {سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ} ( )، وفيها رسالة لابن الصدر [102]، ورسالة له في قوله تعالى: {وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولًا} ( ) [103]، وفيها أيضا للفاضل عبد الرحيم أفندي المفتي، وفيها لسري الدين المصري ( ). [104].
سورة الكهف
رسالة لصدر الدين زاده في قوله تعالى: {الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجًا} ( ) [104]، ومقالة لسري الدين ( ) في قوله تعالى: {فَضَرَبْنَا عَلَى آذَانِهِمْ فِي الْكَهْفِ سِنِينَ عَدَدًا} ( )، ومقالة للفاضل عبد الرحيم أفندي في قوله تعالى: {وَلَا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَدًا} ( )، ورسالة لابن كمال پاشا في شرح آيات العشر {الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجًا * قَيِّمًا لِيُنْذِرَ بَأْسًا شَدِيدًا مِنْ لَدُنْهُ وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا حَسَنًا * مَاكِثِينَ فِيهِ أَبَدًا * وَيُنْذِرَ الَّذِينَ قَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا * مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ وَلَا لِآبَائِهِمْ كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِنْ يَقُولُونَ إِلَّا كَذِبًا * فَلَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَفْسَكَ عَلَى آثَارِهِمْ إِنْ لَمْ يُؤْمِنُوا بِهَذَا الْحَدِيثِ أَسَفًا * إِنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الْأَرْضِ زِينَةً لَهَا لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا * وَإِنَّا لَجَاعِلُونَ مَا عَلَيْهَا صَعِيدًا جُرُزًا * أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ كَانُوا مِنْ آيَاتِنَا عَجَبًا * إِذْ أَوَى الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقَالُوا رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا} ( ) [105]، ورسالة لطاشكندي ( ) في قوله تعالى: {فَانْطَلَقَا حَتَّى إِذَا لَقِيَا غُلَامًا فَقَتَلَهُ قَالَ أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا نُكْرًا} ( ) [113]، وفيها رسالة لأمير پادشاه البخاري وفيها رسالة أخرى، ومقالة لابن الصدر في قوله تعالى: {قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا} ( )، وفيها لعزمي زاده ( )، ورسالة لعبد الرحيم أفندي في قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ نُزُلًا} ( ). [116]، ومقالة لابن الصدر في قوله تعالى: {قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا} ( ). وتعليقات لابن الصدر على بعض الحواشي على تفسير البيضاوي [117].
سورة مريم
رسالة لابن الصدر في قوله تعالى: {فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا}، ورسالة لمجهول في قوله تعالى: {قَالَ سَلَامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيًّا} ( ) [118]، ومقالة لسلامي زاده الْمُحَشِّي على البيضاوي في قوله تعالى: {جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدَ الرَّحْمَنُ عِبَادَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّهُ كَانَ وَعْدُهُ مَأْتِيًّا} ( )، وفيها لعلي الخنالي [120]، وفيها لأحمد القزويني، وفيها لكازروني [121].
سورة طه
رسالة لعلي العلائي في قوله تعالى: {طه * مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى} ( )، مقالة لابن الصدر في قوله تعالى: {وَلَقَدْ مَنَنَّا عَلَيْكَ مَرَّةً أُخْرَى} ( )، ومقالة لسري الدين ( ) في قوله تعالى: {وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى} ( ) [121].
سورة الأنبياء
رسالة لعبد الحليم أفندي الشهير بأخي زاده ( ) في قوله تعالى: {اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُعْرِضُونَ} ( ) [122]، ومقالة لسري الدين ( ) في قوله تعالى: {لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا فَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ} ( )، وفيها رسالة للفاضل اللاري ( ) [130]، ورسالة لسري الدين ( ) في قوله تعالى: {فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَإِنْ كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ} ( ) [133]، ورسالة لابن الصدر في قوله تعالى: {وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ وَإِقَامَ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءَ الزَّكَاةِ وَكَانُوا لَنَا عَابِدِينَ} ( )، ورسالة لسري الدين ( ) في قوله تعالى: {وَدَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ إِذْ يَحْكُمَانِ فِي الْحَرْثِ إِذْ نَفَشَتْ فِيهِ غَنَمُ الْقَوْمِ وَكُنَّا لِحُكْمِهِمْ شَاهِدِينَ} ( )، ورسالة لواحد من الفضلاء في قوله تعالى: {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ} ( ). [134].
سورة المؤمنون
مقالة لسعدي أفندي ( ) وسلامي زاده في قوله تعالى: {وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ سُلَالَةٍ مِنْ طِينٍ} ( ) [136]، ورسالة لابن الصدر في قوله تعالى: {ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا ثُمَّ أَنْشَأْنَاهُ خَلْقًا آخَرَ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ} ( )، ورسالة له في قوله تعالى: {مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِنْ وَلَدٍ وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَهٍ إِذًا لَذَهَبَ كُلُّ إِلَهٍ بِمَا خَلَقَ وَلَعَلَا بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ} ( ) [137].
سورة النور
رسالة لسري الدين ( ) في قوله تعالى: {الزَّانِي لَا يَنْكِحُ إِلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لَا يَنْكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ} ( )، ورسالة لمنقاري زاده ( ) في قوله تعالى: {وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ} ( )، ورسالة لسري الدين ( ) في قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} ( ) [138].
سورة الشعراء
رسالة لطورسون زاده في قوله تعالى: {أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الْأَرْضِ كَمْ أَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ} ( ) [139]، ومقالة لسري الدين ( ) في قوله تعالى: {فَأَخْرَجْنَاهُمْ مِنْ جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ} ( )، ورسالة لطورسون زاده في قوله تعالى: {وَأَزْلَفْنَا ثَمَّ الْآخَرِينَ} ( ) [140]، ورسالة له أيضا في قوله تعالى: {وَأَنْجَيْنَا مُوسَى وَمَنْ مَعَهُ أَجْمَعِينَ} ( )، وفي هذه الرسالة تفسيرات متعددة، [141]، ومقالة لسري الدين ( ) في قوله تعالى: {لَا يُؤْمِنُونَ بِهِ حَتَّى يَرَوُا الْعَذَابَ الْأَلِيمَ} ( ) [145].
سورة النمل
رسالة لابن كمال الوزير في قوله تعالى: {وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ عِلْمًا وَقَالَا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي فَضَّلَنَا عَلَى كَثِيرٍ مِنْ عِبَادِهِ الْمُؤْمِنِينَ} ( ) [146].
سورة القصص
مقالة لابن الصدر في قوله تعالى: {وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ مَا عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرِي فَأَوْقِدْ لِي يَا هَامَانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَلْ لِي صَرْحًا لَعَلِّي أَطَّلِعُ إِلَى إِلَهِ مُوسَى وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ مِنَ الْكَاذِبِينَ} ( ) [146].
سورة العنكبوت
مقالة من المفردات القطبية في قوله تعالى: {اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ} ( ) [146]، ومقالة لابن الصدر في قوله تعالى: {وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ نَزَّلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ مِنْ بَعْدِ مَوْتِهَا لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ} ( ) [147].
سورة الروم
رسالة لمجهول في قوله تعالى: {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} ( )، ومقالة لسري الدين ( ) في قوله تعالى: {وَمَا آتَيْتُمْ مِنْ رِبًا لِيَرْبُوَ فِي أَمْوَالِ النَّاسِ فَلَا يَرْبُو عِنْدَ اللَّهِ وَمَا آتَيْتُمْ مِنْ زَكَاةٍ تُرِيدُونَ وَجْهَ اللَّهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُضْعِفُونَ} ( ) [147]، ورسالة له أيضاً في قوله تعالى: {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ الْقَيِّمِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لَا مَرَدَّ لَهُ مِنَ اللَّهِ يَوْمَئِذٍ يَصَّدَّعُونَ} ( ) [148].
سورة الأحزاب
رسالة للعلامة منقاري زاده ( ) في قوله تعالى: {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا} ( ) [148]، ورسالة لعبد الحليم أفندي في قوله تعالى: {مَا كَانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيمَا فَرَضَ اللَّهُ لَهُ سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَرًا مَقْدُورًا} ( ) [149].
سورة سبأ
مقالة لسري الدين ( ) في قوله تعالى: {وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ مِنَّا فَضْلًا يَا جِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْرَ وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ} ( )، ومقالة لابن الصدر في قوله تعالى: {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} ( ) [153].
سورة فاطر
رسالة لعزمي زاده ( ) في قوله تعالى: {أَفَمَنْ زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ فَرَآهُ حَسَنًا فَإِنَّ اللَّهَ يُضِلُّ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ فَلَا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَرَاتٍ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَصْنَعُونَ} ( ) [153]، ورسالة لسري الدين ( ) في قوله تعالى: {وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى وَإِنْ تَدْعُ مُثْقَلَةٌ إِلَى حِمْلِهَا لَا يُحْمَلْ مِنْهُ شَيْءٌ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى إِنَّمَا تُنْذِرُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَمَنْ تَزَكَّى فَإِنَّمَا يَتَزَكَّى لِنَفْسِهِ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ} ( ) [154]، ومقالة لقطب الدين في قوله تعالى: {ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ} ( ) [155].
سورة يس
رسالة لابن الصدر في قوله تعالى: {لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ} ( )، وفيها لعلي العطوفي، وفيها رسالة لعبد الرحيم أفندي، ورسالة للقاضي بيضاوي في قوله تعالى: {وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ} ( ) [155]، وفيها رسالة لسري الدين ( )، ومقالة لابن كمال في قوله تعالى: {الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ} ( )، ومقالة له أيضاً في قوله تعالى: {كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ} ( ) [156].
سورة الصافات
مقالة للعلامة منقاري زاده ( ) في قوله تعالى: {يُطَافُ عَلَيْهِمْ بِكَأْسٍ مِنْ مَعِينٍ} ( ) [156]، ومقالة لقاضي بيضاوي في قوله تعالى: {وَبَشَّرْنَاهُ بِإِسْحَاقَ نَبِيًّا مِنَ الصَّالِحِينَ} ( )، وفيها مقالة لمحشي البيضاوي ( ) [157].
سورة ص
رسالة لأم ولد زاده في قوله تعالى: {يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُمْ بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعِ الْهَوَى فَيُضِلَّكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ} ( )، وفيها رسالة لمحرم بن پير محمد، وفي هذه الرسالة ( ) تفسيرات آخر من هذه السورة [161].
سورة الزمر
مقالة لسري الدين ( ) في قوله تعالى: {لَوْ أَرَادَ اللَّهُ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَدًا لَاصْطَفَى مِمَّا يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ} ( )، وفيها مقالة للعلامة سعد الدين التفتازاني [162]، ومقالة من الفوائد الخاقانية في قوله تعالى: {يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ} ( ) [163].
سورة الزخرف
رسالة لمجهول في قوله تعالى: {أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَتَ رَبِّكَ نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا سُخْرِيًّا وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ} ( )، وفي هامش هذه الورقة كلام خيالي چَلَبِيْ [164].
سورة الفتح
رسالة لابن صدر الدين في قوله تعالى: {إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا} ( )، وفيها لمولانا ميرزاجان [165]، وفيها لمير صدر محمد بن أبي الصفار الحسيني [167]، وفيها لمحمد شامي الشهير بيوسف القرباغي [170]، وفيها لابن الصدر، ورسالة للقاضي البيضاوي في قوله تعالى: {إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا} ( ) [175]، وفيها لمحمد سري الدين ( ) [176]، ورسالة لابن الصدر في قوله تعالى: {لَيْسَ عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَمَنْ يَتَوَلَّ يُعَذِّبْهُ عَذَابًا أَلِيمًا} ( ) [176].
سورة الرحمن
رسالة لابن صدر الدين الشيرواني في قوله تعالى: {كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ * وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ} ( )، وفيها لسلمان الطرسوسي [177]، وفيها لقاضي زاده صاحب التكملة [178]، وفيها لعبد الغني زاده مع كلام البيضاوي؛ وسعدي أفندي ( )، ولابن كمال پاشا في قوله تعالى: {فَيَوْمَئِذٍ لَا يُسْأَلُ عَنْ ذَنْبِهِ إِنْسٌ وَلَا جَانٌّ} ( ) [179].
سورة الطلاق
رسالة لمحمد القراباغي في قوله تعالى: {وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِنْ نِسَائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلَاثَةُ أَشْهُرٍ وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ وَأُولَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا} ( ) [179].
سورة الملك
مقالة لشيخ الإِسْلام الهروي في قوله تعالى: {فَاعْتَرَفُوا بِذَنْبِهِمْ فَسُحْقًا لِأَصْحَابِ السَّعِيرِ} ( )، وفي هامش هذه الورقة كلام طاشكُپري زاده ( )، ومصنفك ت 876 هـ/ 1472م ( )، وفيها لملا خسرو، وفيها لمصلح الدين النكساري، وفيها لمجهول [180].
سورة نون
رسالة لابن كمال الوزير من رسالته في قوله تعالى: {يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ} ( ) [181].
سورة نوح
رسالة ليوسف بن محمود أبي اللطف في قوله تعالى: {يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُؤَخِّرْكُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ أَجَلَ اللَّهِ إِذَا جَاءَ لَا يُؤَخَّرُ لَوْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ} ( ) [183]، وفيها رسالة لابن كمال پاشا من آخر رسالة في من التبعيضية [184].
سورة الجن
رسالة لعزمي زاده ( ) في قوله تعالى: {عَالِمُ الْغَيْبِ فَلَا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَدًا} ( )، وفيها لسري الدين ( ) [185]، وفيها لابن كمال پاشا، وفيها لغني زاده [186].
سورة النبأ
رسالة لمحمد النخجودي في قوله تعالى: {يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ وَالْمَلَائِكَةُ صَفًّا لَا يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ وَقَالَ صَوَابًا} ( ) [187]، وفيها للعلامة منقاري زاده ( )، وفيها لمحمد الشرواني على البيضاوي [188]، وفيها لغني زاده [189].
سورة الأعلى
مقالة لمجهول في قوله تعالى: {ثُمَّ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيَى} ( ) [189].
سورة الفجر
مقالة لمولانا طاشكندي ( ) في قوله تعالى: {يَقُولُ يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي} ( ) [189].
سورة الليل
مقالة لشهاب أفندي الخفاجي ( ) في قوله تعالى: {وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى} ( ) [189].
سورة التين
مقالة لقاضي بيضاوي في قوله تعالى: {لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ} ( )، ومقالة لعصام الدين في قوله تعالى: {ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ} ( ) [190].
سورة القدر
مقالة لشهاب الدين الخفاجي ( ) في قوله تعالى: {إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ} ( ) [190].
سورة الزلزلة
مقالة لابن كمال الوزير في قوله تعالى: {يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا لِيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ} ( ) [190].
سورة الكافرون
رسالة فيها لمولانا جلال الدين الدواني ( ) [190].
سورة الإخلاص
رسالة للشيخ علي بن أبي سينا [195]، وفيها لملا جلال الدين الدواني ( ) [197].
سورة الفلق
للشيخ علي بن سينا [204].
سورة الناس
للشيخ علي بن ابن أبي سينا [205]، ورسالة لمولانا عبد الكريم [206].
ملاحظات: يوجد في أول المخطوطة فهرس مفصّل في عشر صفحات، وعليه تدقيقات بخط راغب پاشا. ومكتوب على الورقة: 90/ آ؛ ما نصه: <من فوائد الأستاذ الأعظم العلامة الأكرم الأفخم شيخ الإسلام الأعلم يحيى أفندي؛ المشتهر بمنقاري زاده ( )، مدّ الله عمره ومجْدَه>. الوضع العام: تاريخ النسخ قبل سنة 1082 هـ/ 1677 م. خطّ التعليق، والعناوين مكتوبة باللون الأحمر، وتوجد على الهوامش تصحيحات وتعليقات كثيرة، وكلمة قوله أقول وما يشبهها مميزة بخطوط حمراء اللون فوقها، وبعض المواد مكتوبة في المتن، وبعضها على الهامش. والغلاف جلد عثماني مبطّن بورق الإيبرو، وقف الصدر الأعظم محمد راغب پاشا. رقم السي دي: 47519.

رمز المنتج: mrgp265 التصنيفات: , الوسم:
شارك الكتاب مع الآخرين

بيانات الكتاب

العنوان

مجموعة التفاسير (1)

رقم المخطوطة

220

عدد الأوراق

218

عدد الأسطر

29

المقاييس

278 × 166 ـ 208 × 095

أوله

بسم الله الرحمن الرحيم، (بسم الله): هو الذات المحتوي على جميع الكمالات الذاتية والصفاتية والأفعالية (الرحمن): المفيض رحمة الامتنان على جميع الأعيان بفيض الوجود بقضية الحكمة والجود (الرحيم): المنعم على الأعيان الموجودات بنعم الكمالات اللائقة… كأن عين الذات، هذا اللفظ كما قيل: بين الذات والصور العقلية؛ فتأمّلْ. لملا جلال الدين الدواني؛ رحمه الله.

آخره

… ومن <الفجر> إلى <التين> لا نسخ، ومن <اقرأ> إلى <العصر> لا نسخ، ومن <العصر>؛ استثناء، ثم إلى الآخر؛ لا نسخ سوى: <لكم دينكم>. واعلم أن الزائد على مائتين وأربعة مختلف فيه، وأن تعيين المواضع يبحث عنه في أول كلّ سورة؛ لأنه أحد الأمور السبعة الملتزم بيانها لك سورة في أولها من تفسير المولى الفناري.

الوضع العام

تاريخ النسخ قبل سنة 1082 هـ/ 1677 م. خطّ التعليق، والعناوين مكتوبة باللون الأحمر، وتوجد على الهوامش تصحيحات وتعليقات كثيرة، وكلمة قوله أقول وما يشبهها مميزة بخطوط حمراء اللون فوقها، وبعض المواد مكتوبة في المتن، وبعضها على الهامش. والغلاف جلد عثماني مبطّن بورق الإيبرو، وقف الصدر الأعظم محمد راغب پاشا. رقم السي دي: 47519.

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “مخطوطة – مجموعة التفاسير (1)”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *