Search
Search

مخطوطة – إصابة الغرض الأهم في العتق الْمُبهم كتاب الأيمان.

نبذة عن كتاب مخطوطة – إصابة الغرض الأهم في العتق الْمُبهم كتاب الأيمان.

عنوان المخطوط: إصابة الغرض الأهم في العتق الْمُبهم ( ). كتاب الأيمان.
المؤلف: حسن بن عمار الشُّرُنْبُلالي، الحنفي (ت 1069هـ ـ 1659م) ( ).
الأوراق: (165/ ب ـ 168/ آ). أبعاد الورقة: 213 × 147 ـ 142 × 094، عدد الأسطر: (23).
كتب المؤلف مستدركاً على هذه الرسالة في ربيع الثاني سنة (1069هـ).
أوله: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله الملك العلام، وأزكى الصلاة وأشرف السلام، على حبيبه المصطفى ذخيرة الأنام، وعلى آله وأصحابه نجوم الاقتداء البررة الكرام، وبعد فيقول العبد الحقير، حسن الشُّرُنْبُلالي المستجير: هذه نبذة يسيرة سمح بها الخاطر الفاتر، للمذاكرة بين الأفاضل لخلو الدفاتر عن التعرض لما وقع في الهداية من قبول الشهادة على عتق أحد العبدين منسوباً للإمام الأعظم؛ حال مرض المولى وهو حي حاضر مع وجود نصّ الإمام الأعظم على منابذتها من غير نصّ مثله حاظر. وسميتها: إصابة الغرض الأهم في العتق المبهم. وقرّبتها هدية للطلاب رجاء القبول، والفوز حالاً يوم المآب…
آخره:… وأقول: في نفي الرواية نظر لما قدمناه نصّاً عن الإمام في شرح مختصر الطحاوي. وأما الشهادة على أنه أعتق أحدهما في المرض؛ أو على تدبير أحدهما مُطلقاً، أي: سواء كان التدبير في الصحة، أو في المرض، فلا تقبل حال الحياة، وتقبل بعد موت المولى بما أن العتق في المرض وصية، والتدبير وصية مُطلقاً، والله الموفق.
في مستهلّ ربيع الثاني، سنة ثمان وخمسين وألف كان تأليفه. وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم.

بيانات كتاب مخطوطة – إصابة الغرض الأهم في العتق الْمُبهم كتاب الأيمان.

العنوان

إصابة الغرض الأهم في العتق الْمُبهم كتاب الأيمان.

المؤلف

حسن بن عمار الشُّرُنْبُلالي، الحنفي (ت 1069هـ ـ 1659م)

رقم المخطوطة

503-25

عدد الأسطر

23

أوله

بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله الملك العلام، وأزكى الصلاة وأشرف السلام، على حبيبه المصطفى ذخيرة الأنام، وعلى آله وأصحابه نجوم الاقتداء البررة الكرام، وبعد فيقول العبد الحقير، حسن الشُّرُنْبُلالي المستجير: هذه نبذة يسيرة سمح بها الخاطر الفاتر، للمذاكرة بين الأفاضل لخلو الدفاتر عن التعرض لما وقع في الهداية من قبول الشهادة على عتق أحد العبدين منسوباً للإمام الأعظم؛ حال مرض المولى وهو حي حاضر مع وجود نصّ الإمام الأعظم على منابذتها من غير نصّ مثله حاظر. وسميتها: إصابة الغرض الأهم في العتق المبهم. وقرّبتها هدية للطلاب رجاء القبول، والفوز حالاً يوم المآب…

آخره

… وأقول: في نفي الرواية نظر لما قدمناه نصّاً عن الإمام في شرح مختصر الطحاوي. وأما الشهادة على أنه أعتق أحدهما في المرض؛ أو على تدبير أحدهما مُطلقاً، أي: سواء كان التدبير في الصحة، أو في المرض، فلا تقبل حال الحياة، وتقبل بعد موت المولى بما أن العتق في المرض وصية، والتدبير وصية مُطلقاً، والله الموفق.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

کتب ذات صلة

روابط التحميل

الرابط المباشر

شارک مع الآخرین :