Search
Search

مخطوطة – رسالة في جواز الخضاب

نبذة عن كتاب مخطوطة – رسالة في جواز الخضاب

عنوان المخطوط: رسالة في جواز الخضاب ( ).
المؤلف: أحمد بن سُلَيْمَان بن كمال پاشا، ت 940هـ/ 1534م ( ).
عدد الأوراق وقياساتها: 175/ ب ـ 177 / آ، الورقة 205 × 128 ـ 147 × 085 عدد الأسطر: (25).
أوله: بسم الله الرحمن الرحيم، وَبِهِ الاستعانة في الافتتاح والتتميم. الحمد لله الذي [أَلْهَمَ] الحقَّ لذوي الألباب، والصلاة على من أُوْتِيَ الكتاب، محمد الناطق بالصواب، والسلام على آله وصحبه خير الآل والأصحاب، وبعد فهذه رسالة في الخضاب؛ رتَّبتُها على مقدمة وثلاثة أبواب، أما المقدمة ففي بيان ما لا بُدَّ من تقريره أمام الكلام، اعلم أنَّ السّنّة في اللغة: الطريقة…
آخره:… ومن فوائد الخضاب ما ذكره محمد في الزيادات؛ حيث قال: إذا اختلط موتى المسلمين بموتى الكفار؛ تميز بينهم بالسِّيماء، وسِيماء المسلمين الحِنَّاء والخِضَاب، وليس السواد،… قد جعل رأسه فضة كما فعله أهل الذمة. وقال الشارح: يريد تَمَّ تغيير شَعْرِهِ بالخِضاب وفي سير المحيط: وأمّا لبس السواد فإنه عادة بني العباس، كانوا في زمنهم يلبسون السواد، ويأخذون الناس، وقال صاحب النقاية: ويستحب أن يلبسه المصبوغ أحياناً خِلافاً للمجوس، وإنما قال: خِلافاً للمجوس لأنهم يلبسون دائماً، وقيل: لأن بعض المجوس؛ يقال لهم: سييد بإمكان يلبسون البيض دائماً. قد تمت الرسالة.
ملاحظات: مواصفاته مطابقة لمواصفات الرَّقْم الْحَمِيْدِيّ: 1460/ 1. رقم السي دي: 18722.

بيانات كتاب مخطوطة – رسالة في جواز الخضاب

العنوان

رسالة في جواز الخضاب

المؤلف

أحمد بن سُلَيْمَان بن كمال پاشا، ت 940هـ/ 1534م

رقم المخطوطة

1460-61

عدد الأسطر

25

عدد الأوراق وقياساتها

175/ ب ـ 177 / آ، الورقة 205 × 128 ـ 147 × 085

أوله

بسم الله الرحمن الرحيم، وَبِهِ الاستعانة في الافتتاح والتتميم. الحمد لله الذي [أَلْهَمَ] الحقَّ لذوي الألباب، والصلاة على من أُوْتِيَ الكتاب، محمد الناطق بالصواب، والسلام على آله وصحبه خير الآل والأصحاب، وبعد فهذه رسالة في الخضاب؛ رتَّبتُها على مقدمة وثلاثة أبواب، أما المقدمة ففي بيان ما لا بُدَّ من تقريره أمام الكلام، اعلم أنَّ السّنّة في اللغة: الطريقة…

آخره

… ومن فوائد الخضاب ما ذكره محمد في الزيادات؛ حيث قال: إذا اختلط موتى المسلمين بموتى الكفار؛ تميز بينهم بالسِّيماء، وسِيماء المسلمين الحِنَّاء والخِضَاب، وليس السواد،… قد جعل رأسه فضة كما فعله أهل الذمة. وقال الشارح: يريد تَمَّ تغيير شَعْرِهِ بالخِضاب وفي سير المحيط: وأمّا لبس السواد فإنه عادة بني العباس، كانوا في زمنهم يلبسون السواد، ويأخذون الناس، وقال صاحب النقاية: ويستحب أن يلبسه المصبوغ أحياناً خِلافاً للمجوس، وإنما قال: خِلافاً للمجوس لأنهم يلبسون دائماً، وقيل: لأن بعض المجوس؛ يقال لهم: سييد بإمكان يلبسون البيض دائماً. قد تمت الرسالة.

شارك مع الأخرین :

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

کتب ذات صلة

للتحمیل اضغط هنا

الرابط المباشر

شارک مع الآخرین :