مخطوطة – الفوائد السرية في شرح المقدمة الجزرية

محمد بن إبراهيم بن يوسف بن عبد الرحمن، رضي الدين، أبو عبد الله، الحنبلي، ثم الحنفي، التادفي (التاذفي)، الحلبي، الدلجي، القادري، رضي الدين، ابن الحنبلي ت 971 هـ/ 1563م

نبذة عن كتاب مخطوطة – الفوائد السرية في شرح المقدمة الجزرية

عنوان المخطوط: الفوائد السرية في شرح المقدمة الجزرية ( ).
المؤلف: محمد بن إبراهيم بن يوسف بن عبد الرحمن، رضي الدين، أبو عبد الله، الحنبلي، ثم الحنفي، التادفي (التاذفي)، الحلبي، الدلجي، القادري، رضي الدين، ابن الحنبلي ت 971 هـ/ 1563م ( ).
عدد الأوراق: 113/ب ـ 147/ا، المقاييس: 175 × 109 ـ 136 × 72، عدد الأسطر: (25).
أوله: الحمد لله الذي أنزل الكتاب مجوّداً ذا بلاغة، وخاطب بلذيذ الخطاب من تولى إيصاله وبلاغه، محمدا المفخّم قدره والمكرّر حديث نباته وقطره والمقطوع بأن جَود جُوده موصول الوقع، والمجزوم بأن ارتفاع شأنه وجوده لا يزاحمه وضع، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه الواقفين عند الشريعة، والمعتصمين بأقوى الذريعة، روماً للنجاة والسلامة، يوما تضطرب فيه السواكن من شدة السآمة، ما تليت الآيات، ووُقِف على الغايات. بسم الله الرحمن الرحيم. وفي هذه الدرجة مقدمة وشعبة. المقدمة: واعلم أن العلوم الاعتقادية إما متعلّقة بالنقل أو فهم المنقول أو تقريره وتشييده بالأدلة، أو استخراج الأحكام المستنبطة…
آخره:… قال عبد العزيز الكتاني ( ): اجتمعت بهبة الله اللالكائي ( ) فسألني: مَن أهل العلم بدمشق، فذكرت له جماعة وذكرت الأهوازي ( )؛ فقال: لو سلِم من الروايات في القراءات، وكذلك ضعّفه ابن خيرون ( ). وقد تلقى القراءُ رواياته بالقبول، وكان يقرئ بدمشق من بعد سنة أربعمائة، وذلك في حياة بعض شيوخه، توفي رابع ذي الحجة سنة ست وأربعين وأربعمائة رَحِمَهُ اللهُ تعالى.
ملاحظات: خطّ النَّسْخ، والغلاف جلد عثماني مذهب، وجميع الصفحات لها إطارات مذهبة، والعناوين مكتوبة باللون الأحمر، وتوجد على الهوامش تصحيحات وتعليقات، وقف الصدر الأعظم محمد راغب پاشا. رقم السي دي: 45482.

بيانات كتاب مخطوطة – الفوائد السرية في شرح المقدمة الجزرية
العنوان	الفوائد السرية في شرح المقدمة الجزرية
المؤلف	محمد بن إبراهيم بن يوسف بن عبد الرحمن، رضي الدين، أبو عبد الله، الحنبلي، ثم الحنفي، التادفي (التاذفي)، الحلبي، الدلجي، القادري، رضي الدين، ابن الحنبلي ت 971 هـ/ 1563م
رقم المخطوطة	15-4
عدد الأوراق	113/ب ـ 147/ا
عدد الأسطر	25
المقاييس	175 × 109 ـ 136 × 72
أوله	الحمد لله الذي أنزل الكتاب مجوّداً ذا بلاغة، وخاطب بلذيذ الخطاب من تولى إيصاله وبلاغه، محمدا المفخّم قدره والمكرّر حديث نباته وقطره والمقطوع بأن جَود جُوده موصول الوقع، والمجزوم بأن ارتفاع شأنه وجوده لا يزاحمه وضع، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه الواقفين عند الشريعة، والمعتصمين بأقوى الذريعة، روماً للنجاة والسلامة، يوما تضطرب فيه السواكن من شدة السآمة، ما تليت الآيات، ووُقِف على الغايات. بسم الله الرحمن الرحيم. وفي هذه الدرجة مقدمة وشعبة. المقدمة: واعلم أن العلوم الاعتقادية إما متعلّقة بالنقل أو فهم المنقول أو تقريره وتشييده بالأدلة، أو استخراج الأحكام المستنبطة…
آخره	… قال عبد العزيز الكتاني ( ): اجتمعت بهبة الله اللالكائي ( ) فسألني: مَن أهل العلم بدمشق، فذكرت له جماعة وذكرت الأهوازي ( )؛ فقال: لو سلِم من الروايات في القراءات، وكذلك ضعّفه ابن خيرون ( ). وقد تلقى القراءُ رواياته بالقبول، وكان يقرئ بدمشق من بعد سنة أربعمائة، وذلك في حياة بعض شيوخه، توفي رابع ذي الحجة سنة ست وأربعين وأربعمائة رَحِمَهُ اللهُ تعالى.