مخطوطة – حاشية على تفسير الْبَيْضَاوِي (ج: 2).

مُصْطَفَى بن إبراهيم، ابن التمجيد ت: 842 هـ/ 1438م

نبذة عن كتاب مخطوطة – حاشية على تفسير الْبَيْضَاوِي (ج: 2).

عنوان المخطوط: حاشية على تفسير الْبَيْضَاوِي ( ). (ج: 2).
المؤلف: مُصْطَفَى بن إبراهيم، ابن التمجيد ت: 842 هـ/ 1438م ( ).
عدد الأوراق: 378، المقاييس: 314 × 183 ـ 241 × 118، عدد الأسطر: (43).
أوله: سورة مريم، بسم الله الرحمن الرحيم، كهيعص، أمال أبو عمرو الهاء لأن ألفات أسماء التهجّي ياآت. الإمالة أن تنحو بالألف نحو الكسرة ليتجانس الصوت، كما أُشربت الصادُ صوتَ الزاي للتجانس، وسبب ذلك إن يقع بقرب الألف كسرة…
آخره:… سورة الناس مكية وهي ست آيات… قوله: إلا أن يراد به الناس. وفي الكشاف: وأجود منه أن يراد بـ (الناس)؛ الناسي. أي: وأجود من هذا التوجه المتعسف، لا يريد به أن الأول وجه فيه جودة، لكن الثاني أجود منه فوجْه صيغة التفضيل الحمل على الزيادة المطلقة، أو يكون من باب؛ ، و ( ). تمت السورة حامداً لله ومصلياًّ على رسوله محمد وآله أجمعين.
وقع الفراغ من تنميق هذا الكتاب لابن التمجيد على يد العبد الضعيف عبد الغني الحريق الغريق في بحر المعاصي على التحقيق في آخر ربيع الآخر من شهور سنة أربع وسبعين ومائة وألف من هجرة النبي الشفيع الشفيق، والحمد لله رب العالمين. تمت.
ملاحظات: الناسخ: عبد الغني. تاريخ النسخ: 1074 هـ/ 1663م. تاريخ النسخ: 1074 هـ/ 1663م. ولوحة البداية مذهبة وملونة، وأوائل السور، ولوحة النهاية مذهّبة، وجميع الصفحات لها إطارات مذهّبة، وتوجد على الهوامش تعليقات، والغلاف جلد عثماني، وقف الصدر الأعظم محمد راغب پاشا. رقم السي دي: 46936.

بيانات كتاب مخطوطة – حاشية على تفسير الْبَيْضَاوِي (ج: 2).
العنوان	حاشية على تفسير الْبَيْضَاوِي (ج: 2).
المؤلف	مُصْطَفَى بن إبراهيم، ابن التمجيد ت: 842 هـ/ 1438م
رقم المخطوطة	158
عدد الأوراق	378
عدد الأسطر	43
تاريخ النسخ	1074 هـ/ 1663م
الناسخ	عبد الغني
المقاييس	314 × 183 ـ 241 × 118
أوله	سورة مريم، بسم الله الرحمن الرحيم، كهيعص، أمال أبو عمرو الهاء لأن ألفات أسماء التهجّي ياآت. الإمالة أن تنحو بالألف نحو الكسرة ليتجانس الصوت، كما أُشربت الصادُ صوتَ الزاي للتجانس، وسبب ذلك إن يقع بقرب الألف كسرة…
آخره	… سورة الناس مكية وهي ست آيات… قوله: إلا أن يراد به الناس. وفي الكشاف: وأجود منه أن يراد بـ (الناس)؛ الناسي. أي: وأجود من هذا التوجه المتعسف، لا يريد به أن الأول وجه فيه جودة، لكن الثاني أجود منه فوجْه صيغة التفضيل الحمل على الزيادة المطلقة، أو يكون من باب؛ <العسل أحلى من الخلّ>، و<الصيف أحرّ من الشتاء> ( ). تمت السورة حامداً لله ومصلياًّ على رسوله محمد وآله أجمعين.