Search
Search

نبذة عن كتاب مخطوطة – ذُخْر المتأهّلين والنّساء، في تعريف الأطْهار والدِّماء

عنوان المخطوط: ذُخْر المتأهّلين والنّساء، في تعريف الأطْهار والدِّماء ( ).
المؤلف: محمد بن بير علي بن إسكندر البركوي (البركيلي)، الرومي، الحنفي، تقي الدين، مُحْيِي الدِّيْن (ت 981هـ/ 1573م) ( ).
عَدَدُ الأَوْرَاقِ وَقِيَاسَاتُهَا؛ من 126/ ب حتى الورقة 133/ ب: 7، 214 × 153 ـ 154 × 091، عدد الأسطر: (21).
أوله: بسم الله الرحمن الرحيم، الْحَمْدُ للهِ الذي جعل الرجال على النساء قوامين، وأمرهم بوعظهن والتأديب وتعليم الدِّين، والصلاة والسلام على حبيب رب العالمين، وعلى آله وأصحابه هُداة الحقّ، وحُماة الشرع المتين، وبعد: فقد اتّفق الفُقهاء على فرضية علم الحال، على كل مَن آمن بالله واليوم الآخر من نسوة ورجال، فمعرفة الدماء المختصة بالنساء واجبة عليهن، وعلى الأزواج والأولياء، ولكن كان هذا في زماننا مهجوراً، بل صار وكأن لم يكن شيئاً مذكورا، لايفرّقون بين الحيض والنفاس والاستحاضة… فأردتُ أن أُصنّف رسالةً حاويةً لمسائله اللازمة… هذه الرسالة مُرتّبة على مقدّمة وفصول…
آخره:… ولا يجوز له أن يمسح خفه إلا في الوقت. ولا يجوز إمامته لغير المعذور، ثم في البقاء لا يشترط الاستيعاب؛ بل يكفي وجوده في كل وقت مرة، ولو لم يوجد في وقت تام؛ سقط العذر من أول الانقطاع؛ حتى لو انقطع في أثناء الوضوء أو الصلاة ودام الانقطاع إلى آخر الوقت.
ملاحظات: مواصفاته مطابقة لمواصفات الرَّقْم الْحَمِيْدِيّ: 674/ 1.

بيانات كتاب مخطوطة – ذُخْر المتأهّلين والنّساء، في تعريف الأطْهار والدِّماء

العنوان

ذُخْر المتأهّلين والنّساء، في تعريف الأطْهار والدِّماء

المؤلف

محمد بن بير علي بن إسكندر البركوي (البركيلي)، الرومي، الحنفي، تقي الدين، مُحْيِي الدِّيْن (ت 981هـ/ 1573م)

رقم المخطوطة

674-2

عدد الأسطر

21

أوله

بسم الله الرحمن الرحيم، الْحَمْدُ للهِ الذي جعل الرجال على النساء قوامين، وأمرهم بوعظهن والتأديب وتعليم الدِّين، والصلاة والسلام على حبيب رب العالمين، وعلى آله وأصحابه هُداة الحقّ، وحُماة الشرع المتين، وبعد: فقد اتّفق الفُقهاء على فرضية علم الحال، على كل مَن آمن بالله واليوم الآخر من نسوة ورجال، فمعرفة الدماء المختصة بالنساء واجبة عليهن، وعلى الأزواج والأولياء، ولكن كان هذا في زماننا مهجوراً، بل صار وكأن لم يكن شيئاً مذكورا، لايفرّقون بين الحيض والنفاس والاستحاضة… فأردتُ أن أُصنّف رسالةً حاويةً لمسائله اللازمة… هذه الرسالة مُرتّبة على مقدّمة وفصول…

آخره

… ولا يجوز له أن يمسح خفه إلا في الوقت. ولا يجوز إمامته لغير المعذور، ثم في البقاء لا يشترط الاستيعاب؛ بل يكفي وجوده في كل وقت مرة، ولو لم يوجد في وقت تام؛ سقط العذر من أول الانقطاع؛ حتى لو انقطع في أثناء الوضوء أو الصلاة ودام الانقطاع إلى آخر الوقت.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

روابط التحميل

الرابط المباشر

شارک مع الآخرین :